
عتبة الدخول/
إن المخاوف في رأسي أكبر مما تبدو عليه في الواقع.
أخيرًا..أخيرًا، انتهت هذه السنة
الدراسية الطويلة، طويلة جدًا بأحداثها وأعبائها.
الفصل الأول منها تجاذبتني فيه
هموم الدراسة والمعدّل والتكاليف البحثية التي كانت أشق وأكثر عددًا من السنة
الماضية، لكني حين أنظر إليه الآن على بعد
مسافة خمسة أشهر تقريبًا ومعدّل أرتضيه ولله الحمد، أجد أني صقلت مهاراتي البحثية
فيه أكثر من السنة المنهجية الأولى، وأني وللأمانة الأخلاقية قبل العلمية "استمتعت"
في كثير من مقرراته ونقاشاته،...